×

تحذير

JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 43

ترسوا على أرصفة ميناء الحديدة عدداً من السفن المتنوعة والمحملة بمختلف المواد الغذائية والمشتقات النفطية حيث ترسوا السفينة (BAHIA DAMAS) والمحملة بكمية أجمالية تقد بحوالي (10044) طن من الديزل و (15597) طن من البترول ، كما ترسوا السفينة (BEST VOUAGER) والمحملة بكمية (3183) طن من الخشب وكمية (10993) طن ابلكاش ، وترسوا السفينة (CAPTAIN YANNIS) والمحملة بكمية أجمالية تقد ب(31000) طن من الذرة وترسوا كلا من (AL AMANAT&NASR ALISLAM) على أرصفة محطة الحاويات وتحملان (662) طن من العلاجات .

وتقدم المؤسسة خدماتها على مدار الساعة لمختلف السفن الواصلة الى أرصفتها  المختلفة وبما يلبي احتياجات المواطنين من المواد الأساسية والضرورية كما أن المؤسسة ممتثلة للمنظومة الدولية لأمن الموانئ (ISPS) وتخضع السفن المرتادة إليه لإجراءات رقابية من الأمم المتحدة (UNVIM) .

 

ناقش إجتماع موسع بصنعاء اليوم برئاسة وزير النقل زكريا يحيى الشامي، الخطط والدراسات الإقتصادية الخاصة في مجال القطاع البحري.
واستعرض الإجتماع الذي حضره الرئيس التنفيذي لمؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية القبطان محمد أبوبكر إسحاق وممثلي الغرفة الملاحية والوكلاء الملاحيين وعدد من رجال الأعمال، الآلية المنظمة لإستقبال وتسهيل دخول وتفريغ النواقل البحرية المحملة بالمشتقات النفطية بميناء الحديدة وبما يتواءم مع معايير السلامة وفقا للقواعد والمدونات الدولية للمنظمة البحرية الدولية وكذا قواعد وتعليمات الموانئ البحرية وقانون الموانئ.
وتطرق الإجتماع إلى الإشكاليات والصعوبات التي تواجه القطاع البحري جراء العدوان والحصار المستمر من قبل دول العدوان بقيادة السعودية وما خلفه من أضرار وتدمير في البنية التحية للقطاع البحري عامة والموانئ خاصة.
وفي الإجتماع أكد وزير النقل ضرورة بذل مزيد من الجهود وحشد الطاقات لرفع مستوى العمل والتغلب على الصعوبات التي فرضها العدوان جراء إستهدافه المستمر للموانئ والمنشآت الإقتصادية الحيوية في محاولة لتركيع الشعب اليمني.
حضر الإجتماع وكيل الوزارة لقطاع الموانئ والشؤون البحرية خالد النمر ومستشاري الوزارة وعدد من القيادات المختصة بميناء الحديدة.

 

 

 

تم سحب الباخرة (FULMAR) لمحملة بــ25000 طن من مادة القمح الأساسية التابعة لمنظمة الغذاء العالمي من قبل قوات التحالف العربي  مساء يوم الخميس الموافق 21 سبتمبر 2017م الى خارج منطقة المخطاف و توجيهها بالتحرك الى بعد 65 ميل خارج منطقة الغاطس .

وهي ليست المرة الأولى التي يتم فيها سحب بواخر أغاثية من منطقة الغاطس بميناء الحديدة في الوقت الذي أعلنت المنظمات الاغاثية أن الوضع الغذائي في اليمن كارثي و يعاني من نقص في المواد الغذائية.

و تعتبر مؤسسة مواني البحر الأحمر اليمنية الشريان الوحيد الذي يعتمد عليه أكثر من خمسة عشر محافظة و أكثر من عشرين مليون مواطن يمني في توفير المواد الغذائية والدوائية والمشتقات النفطية .

و لا زالت المؤسسة تعاني من تداعيات الحصار التي اتخذته ما تسمى قوات التحالف العربي منذ مارس 2015 و كذا الهجمات التي دمرت البنية الفوقية للمؤسسة من كرينات جسريه و البنية التحتية عبر تدمير الهناجر التابعة للمؤسسة و التي كانت تؤجر لمنظمة الغداء العالمي.
و لا زالت قوات التحالف العربي تمارس تعندها و صلفها على ميناء الحديدة إعلاميا عبر تسريبات مضللة بان ميناء الحديدة يحتجز بواخر تحمل مواد غذائية وهو ما نفته قيادة المؤسسة جملة وتفصيلا  .

وأكدت قيادة المؤسسة أن ميناء الحديدة يعمل بشكل طبيعي ولا صحة للتضليل والترويج الإعلامي الذي تتداولة الإخبارية والقنوات التلفزيونية بأنه تم منع دخول السفن لتفريغ حمولتها على ارصفتة المتنوعة كما ادعت وكالة الأنباء الفرنسية فرانس 24 عبر موقعها الإخباري .

ويعمل ميناء الحديدة على مدار الساعة ضمن إليه منتظمة لدخول السفن الى الميناء حسب وقت وتاريخ الوصول الى الغاطس بدقة مهنية عالية .

كما وتعطي الأولية للمواد الغذائية والاغاثية في الأرصفة التجارية ويتم استقبال الناقلات النفطية في الأرصفة المعدة لاستقبال المشتقات النفطية وذلك على الرغم من فرض قوات التحالف تصاريح للسفن الداخلة الى ميناء الحديدة ويعد سحب السفن الاغاثية والتجارية من غاطس الميناء مخالفة لقرارات الأمم المتحدة ويخلق بيئة طاردة للملاحة البحرية ويؤدي الى عرقلة وتأخير دخول السفن الى زيادة معاناة الشعب اليمني مما يؤدي الى نقص كبير في وصول المواد الغذائية والدوائية وارتفاع الأسعار وينعكس سلباً مما يضاعف من الأزمة الحالية .

كما يعد قصف وحصار ميناء الحديدة بتاريخ 26مارس 2015م الى اليوم هو السبب الرئيسي لهذه الكارثة الإنسانية وهو التجاوز الحقيقي لكل الأعراف والقوانين والاتفاقات الدولية وكل القيم والمبادئ الإسلامية والإنسانية .

حيث قام تحالف العدوان في 17 أغسطس 2015م بتدمير جميع الكرينات الجسرية التابعة لميناء الحديدة وخروجه عن الخدمة مع عدد من الآليات والهناجر والتي نتج عنها شل قدرة الميناء في مناولة الحاويات واستقبال السفن وضعف القدرة الاستيعابية والتأثير بشكل كبير في نشاط الميناء .

وعلى الرغم من ذلك فان ميناء الحديدة يقوم بواجبة الوطني والانساني ويعمل من تحت الركام بكل جدية وتفانى واخلاص وتسخير كافة إمكانياتها واستمرارية نشاطها بما يلبي احتياجات المواطنين من المواد الاساسية والضرورية .

 

 

 

تؤكد قيادة مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية أن ميناء الحديدة يعمل بشكل طبيعي ولا صحة للتضليل والترويج الإعلامي الذي تتداولة المواقع الإخبارية والقنوات التلفزيونية بأنه تم منع دخول السفن لتفريغ حمولتها على ارصفتة المتنوعة كما ادعت وكالة الأنباء الفرنسية فرانس 24  عبر موقعها الأخباري.

وأن الميناء يدار بقيادة مدنية متخصصة وممتثلة للمنظومة الدولية لأمن الموانئ (ISPS) وتخضع السفن المرتادة إليه لإجراءات رقابية من الأمم المتحدة (UNVIM) وهو ميناء مدني وشريان حياة اليمنيين .

وتأمل قيادة المؤسسة تحرى المصداقية واستقاء المعلومات من مصادرها الصحيحة وخاصة في ظل الظروف الراهنة التي يمر بها الوطن لما لهذه الشائعات والمزاعم من تأثير سلبي على أبناء الوطن .

هذا و يعمل ميناء الحديدة على مدار الساعة ضمن آليه منتظمة لدخول السفن إلى الميناء حسب وقت وتاريخ الوصول إلى الغاطس بدقة مهنية عالية كما وتعطى الأولوية للمواد الغذائية والاغاثية في الأرصفة التجارية ويتم استقبال الناقلات النفطية في الأرصفة المعدة لاستقبال المشتقات النفطية وذلك على الرغم من فرض قوات التحالف للتصاريح للسفن الداخلة إلى ميناء الحديدة والذي يعتبر مخالفة لقرارات الأمم المتحدة وخلق بيئة طارده للملاحة البحرية وعرقله وتأخير دخول السفن سبب أساسي في زيادة معاناة الشعب اليمني مما يؤدي إلى نقص كبير في وصول المواد الغذاء والدوائية و إرتفاع الأسعار وينعكس سالباً مما يضاعف من الأزمة الحالية .

كما ويعد قصف وحصار ميناء الحديدة 26 مارس 2015م  إلى اليوم هو السبب الرئيسي لهذه الكارثة الإنسانية وهو التجاوز الحقيقي لكل الأعراف والقوانين والاتفاقيات الدولية وكل القيم والمبادئ الإسلامية والإنسانية.

حيث قام تحالف العدوان في 17 أغسطس 2015م بتدمير جميع الكرينات الجسرية التابعة له وخروجها عن الخدمة مع عدد من الآليات والهناجر والتي نتج عنها شل قدرة الميناء في مناولة الحاويات واستقبال السفن وضعف القدرة الإستيعابية والتأثير بشكل كبير في نشاط الميناء وعلى الرغم من ذلك فإن ميناء الحديدة يقوم بواجبه الوطني والانساني ويعمل من تحت الركام بكل جدية وتفان واخلاص وتسخير كافة امكانياتها واستمرارية نشاطها وبما يلبي احتياجات المواطنين من المواد الأساسية والضرورية.

رابطة موقع فرانس 24

http://www.france24.com/ar/20170919-السعودية-اليمن-إعاقة-تفريغ-حمولات-سفن-مواد-غذائية?ref=tw_i

البحث

ملخص الاخبار RSS

موقعنا على الخريطة

 

معرض الصور

عــــنـــــا

مؤسسة موانئ البحر الاحمر اليمنية مؤسسة  حكومية تعمل على المساهمة الفاعلة في دعم وتعزيز الإقتصاد  الوطني وخدمة المجتمع المحلي من خلال  تنفيذ مهامها في مجال إنشاء وتطوير وتجهيز الموانئ التابعة لها ,  وتشغيلها والارتقاء بمستوى خدماتها .


T F Y Portal
  • 3211561 967+
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

33 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع