2017-11-18
عقدت قيادة مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية يوم السبت الموافق 18/11/2017م مؤتمراً صحفياً حضرة مختلف القنوات الفضائية ووكالات الأنباء وكٌرس المؤتمر لإدانة واستنكار الجرائم التي تقوم بها قوي العدوان بحق أبناء الشعب اليمني بإغلاق موانئ مؤسسة البحر الأحمر اليمنية (الحديدة - الصليف) وقد تلي بالمؤتمر الصحفي .
البيان الإعلامي عن مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية :
أن مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية لم تستقبل أي سفينة تجارية أو أغاثية سواء على أرصفته أو الغاطس التابع للميناء أو حتى أشعار رسمي بوصول السفن الى الغاطس من تاريخ 6/11/2017م حتي يومنا هذا .
أن ما تمارسه دول العدوان من سياسة العقاب الجماعي التي تشكل انتهاكا صريحا لقوانين وأعراف الحرب وجريمة حرب بموجب القانون الدولي الإنساني تتمثل في فرض حصار اقتصاديا خانق يمنع بشكل متعمد وصول وإمدادات الغذاء والدواء والوقود لبلادنا الحبيبة .
كما أن ما تمارسه دول العدوان من سياسة إغلاق المنافذ والحصار على بلادنا الحبيبة نتج عنها بالإضافة منع دخول الأغذية والسلع والمواد الأساسية منع دخول الأدوية والأجهزة الطبية التي تحتاجها المشافي في علاج المرضي
مما يؤدي الى نقص شديد في إمدادات المؤسسات الصحية من الأدوية والمستلزمات الطبية الضرورية اللازمة لعلاج ورعاية السكان المدنيين ويتنافي ذلك مع ما ورد في المادتين (55) و(56) من اتفاقية جنيف الرابعة والتي تنص
على ضرورة تزويد السكان بالمؤن الغذائية والإمدادات الطبية أثناء فترة الحرب .
ونحن إذ نستنكر استمرار الاعتداءات والانتهاكات التي تمارسها دول العدوان على بلادنا الحبيبة نطالب المجتمع الدولي بتحمل مسئولياته تجاه هذه الانتهاكات الخطيرة والتي أخرها قرار إغلاق المنافذ ومنها ميناء الحديدة والتي تعتبر عقابا جماعيا لشعبنا العظيم ونؤكد بأن هذه الانتهاكات المتكررة بحق شعبنا تأتي نتيجة لصمت المجتمع الدولي وعدم محاسبة المسئولين عنها على ما ارتكبه من جرائم بحق أبناء شعبنا أن صمت المجتمع الدولي شجع دول العدوان على الاستمرار في ارتكاب جرائمها .
وتهيب مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية الضمير العالمي للعمل الجاد والحثيث بالوقوف الى جانب الشعب اليمني و الضغط الدولي على دول الاستكبار في إيقاف الإبادة الجماعية للشعب اليمني عن طريق هذه الإجراءات المخالفة لكل الأعراف والمواثيق الدولية و الإنسانية .
حضر المؤتمر الصحفي كلا من محافظ المحافظة ووكلاء المحافظة ورئيس نقابة العمال ومندوبين من الشركات الملاحية ومدراء عموم المؤسسة .
2017-11-14
تنفي الإدارة العليا في مؤسسة مواني البحر الأحمر اليمنية الأخبار المتداولة مساء يوم الاثنين الموافق 3/11/2017 وذلك حول موضوع أعادة فتح ميناء الحديدة أمام السفن التجارية و الاغاثية حيث أن ميناء الحديدة لم يستقبل أي سفينة تجارية أو إغاثية سواء على أرصفته أو الغاطس التابع للميناء أو حتى أشعار رسمي بالوصول الى الغاطس
الى حين كتابة هذا البيان و أن مؤسسة مواني البحر الأحمر اليمنية تستغرب من نشر وكالات عالمية أخبار هامة تخص الشعب اليمني الصامد عن (مصدر ملاحي مفضلاً عدم الكشف عن هويته) في تصريح غير مسئول و غير جدي كما تحتفظ بحقها القانوني في المساءلة القانونية للوكالات الإعلامية و المواقع الإخبارية التي نشرت تصريح منسوب للأخ نائب رئيس مجلس الإدارة المهندس / يحيى عباس شرف الدين دون الرجوع أليه أو حتى موافقته.
و تهيب مؤسسة مواني البحر الأحمر اليمنية بالأخوة الإعلاميين تحري المصداقية عند نشر هذه الأخبار و خاصة خلال هذه الفترة الهامة من حياة اليمن و اليمنيين
و الجدير بالذكر بان قوات العدوان ما تسمى نفسها بالتحالف لم تسمح للباخرة ( أمازون ) و تحمل على متنها 25000 طن من المواد الغذائية بالدخول الى ميناء الصليف بالرغم من استكمالها كافة التصاريح.
2017-11-13
أدانت الغرفة التجارية الصناعية بالأمانة قرار التحالف بإغلاق كافة المنافذ اليمنية, البرية والبحرية والجوية, وتحذر من تأثيرات هذا الحصار وقالت الغرفة في بيان صحفي إن المخزون الغذائي والدوائي والسلعي والوقود المتوفر لدى القطاع الخاص اليمني يحتاج لتعزيز وبصورة مستمرة واعتبرت الغرفة في البيان ذاته أن إغلاق جميع المنافذ والمطارات بما فيها مطار صنعاء الدولي استهداف للشعب اليمني بأكمله في قوته ومعيشته ومخالفا للقواعد الدولية، والإنسانية وناشدت الغرفة الضمير الحي لجميع دول العالم ومنظماته المدنية والإنسانية الأخذ في الاعتبار وقوع اكثر من 27 مليون إنسان في اليمن تحت طائلة الجوع وتفشي الأمراض نتيجة النقص الحاد في المواد الأساسية والوقود، وتذكر بأن أنشطة قطاع الأعمال باتت هي الأخرى معرضة للتوقف.
نص البيان الصحفي
ترفع الغرفة التجارية الصناعية بأمانة العاصمة صوتها عاليا وتنضم للتحذيرات التي أطلقتها وكالات الأمم المتحدة (اليونيسيف ، الاوتشا – الفاو – اوكسفام -وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية) عن تأثيرات حصار دول التحالف العربي لليمن وإغلاق جميع منافذه البرية والجوية والبحرية منذ يوم الأحد 5 نوفمبر 2017م وتؤكد الغرفة أن المخزون الغذائي والدوائي والسلعي والوقود المتوفر لدى القطاع الخاص اليمني يحتاج لتعزيز وبصورة مستمرة .
وتدين الغرفة التجارية الصناعية بأمانة العاصمة الإجراءات المتخذة لزيادة حدة معاناة المدنيين وتعتبر أن إغلاق جميع المنافذ والمطارات بما فيها مطار صنعاء الدولي استهداف للشعب اليمني بأكمله في قوته ومعيشته ومخالفا للقواعد الدولية، والإنسانية.
وتناشد الغرفة الضمير الحي لجميع دول العالم ومنظماته المدنية والإنسانية الأخذ في الاعتبار وقوع أكثر من 27 مليون إنسان في اليمن تحت طائلة الجوع وتفشي الأمراض نتيجة النقص الحاد في المواد الأساسية والوقود، وتذكر بأن أنشطة قطاع الأعمال باتت هي الأخرى معرضة للتوقف.
وتحمل الغرفة التجارية الصناعية بأمانة العاصمة التحالف تبعات ما سيحدث للمدنيين من نقص للغذاء والدواء الوقود ، وتعلن للعالم أن القطاع الخاص الذي يوفر الإمدادات الغذائية والدوائية والكسائية والسلعية للسوق المحلية بات اليوم في مرحلة حرجة فلم يعد لديه القدرة على توفير السلع الأساسية منذ إصدار التحالف قرار إغلاق المنافذ البحرية والبرية والجوية لليمن يوم الأحد 5 نوفمبر 2017م.
إن جميع أعضاء الغرفة التجارية الصناعية بأمانة العاصمة من رجال الأعمال المستوردين يؤكدون أنهم لم يعد بمقدورهم استلام أي شحنات عبر ميناء الحديدة أو المنافذ البرية أو البحرية أو الجوية بعد إعلان الأمم المتحدة إخراج وسحب البواخر من رصيف ميناء الحديدة والصليف ، وأنهم يحملون من يقوم باتخاذ هذه الإجراءات العقابية نتائج أي تبعات سلبية .
وتطالب الغرفة التجارية الصناعية بأمانة العاصمة الأمم المتحدة وجميع المنظمات الدولية الاقتصادية والإنسانية والحقوقية العمل على حماية المدنيين ورؤوس الأموال اليمنية من الظلم الجائر الذي يرتكبه التحالف بإغلاق المنافذ ومنع دخول أو خروج أي بضائع لليمنيين وهذا مخالف لكل الأعراف الدولية وكذلك قرارات مجلس الأمن.
وتدعو الغرفة جميع أفراد القطاع الخاص من أفراد وشركات للعمل الجاد والحثيث وفي جميع الأوقات للتخفيف من معاناة المواطنين وتعزيز روح المسئولية الاجتماعية المعهودة لديهم .
وفق الله الجميع وحفظ بلادنا من كل شر ومكروه والله خير حافظا وهو ارحم الراحمين ،،،
صادر عن الغرفة التجارية الصناعية بأمانة العاصمة صنعاء
http://www.scciye.org/index.php/اخبارنا/item/343-
2017-11-9
23 منظمة إنسانية تنتقد إغلاق المنافذ اليمنية من قبل التحالف الذي سيعيق وصول المساعدات ، داعية الى استئناف ارسال المساعدات بشكل فوري منعا لوقوع كارثة إنسانية.
الأمم المتحدة مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بيان من المجتمع الإنساني في اليمن حول الإغلاق الكامل للحدود اليمنية
يشعر المجتمع الإنساني في اليمن بالقلق الشديد إزاء قرار القيادة السعودية الائتلاف (SLC) لإغلاق جميع المطارات والموانئ والمعابر البرية اليمنية التي تمنعها والولادات التجارية الحرجة والإمدادات التجارية من الوصول
إلى البلاد و حركة عمال الإغاثة داخل وخارج اليمن.
إن الحالة الإنسانية في اليمن هشة للغاية وأي تعطيل في خط أنابيبها فإن الإمدادات الحرجة مثل الغذاء والوقود والأدوية لديها القدرة على جلب الملايين من الناس أقرب إلى المجاعة والموت.
وهناك أكثر من 20 مليون شخص في حاجة إلى المساعدة الإنسانية؛ سبعة ملايين منهم ويواجهون أوضاعا تشبه المجاعة ويعتمدون تماما على المعونة الغذائية للبقاء على قيد الحياة. في ستة أسابيع، والغذاء سيتم استنفاد الإمدادات لإطعامهم. ويعاني أكثر من 2.2 مليون طفل من سوء التغذية، يعاني 385,000 طفل من سوء التغذية الحاد ويتطلبون علاجا علاجيا للبقاء على قيد الحياة.
وبسبب محدودية التمويل، لا تستطيع الوكالات الإنسانية سوى استهداف ثلث السكان7) ملايين) ويعتمد ثلثا السكان على الإمدادات التجارية وبالتالي فإن استمرار توافر السلع في الأسواق أمر ضروري لمنعها وتدهور حالة انعدام الأمن الغذائي. وسيؤدي أي نقص في الأغذية إلى زيادة أخرى في أسعار المواد الغذائية ما وراء القوة الشرائية للمتوسط اليمني.
وقد بدأ الإغلاق يؤثر على اليومية حياة اليمنيين مع ارتفاع سعر الوقود بنسبة 60 في المئة بين عشية وضحاها وسعر غاز الطهي مضاعفة.
سوف المخزون الحالي من اللقاحات في البلاد تستمر فقط شهر واحد.
إذا لم يتم تجديدها، تفشي المرض من الأمراض المعدية مثل شلل الأطفال والحصبة يتوقع أن تكون لها عواقب وخيمة، ولا سيما بالنسبة للأطفال دون الخامسة من العمر والذين يعانون بالفعل من سوء التغذية.
إن شعب اليمن يعيش بالفعل مع العواقب الكارثية للصراع المسلح -التي استمرت لأكثر من عامين ونصف العام - والتي دمرت الكثير من بنيتها التحتية الحيوية وجلبت وتوفير الخدمات الأساسية إلى حافة الانهيار.
أي صدمات أخرى على واردات الغذاء و فإن الوقود قد يعكس النجاح الأخير في التخفيف من خطر المجاعة وانتشار الكوليرا.
إن استمرار إغلاق حدود اليمن لن يؤدي إلا إلى مزيد من المشقة والحرمان مع ما يترتب على ذلك من عواقب مميتة على السكان بأسره الذين يعانون من صراع ليس من صراعاتهم صنع الخاصة.
ويدعو المجتمع الإنساني في اليمن إلى فتح جميع المطارات والموانئ فورا وضمان الغذاء والوقود والأدوية يمكن أن تدخل البلاد. نطلب من الائتلاف الذي تقوده السعودية أن يسهل وصول العاملين في مجال المعونة دون عوائق إلى المحتاجين، امتثالا للقانون الدولي، من خلال وضمان استئناف جميع الرحلات الإنسانية.
ونؤكد مجددا أن المعونة الإنسانية ليست الحل للكارثة الإنسانية في اليمن.
فقط فإن عملية السلام ستوقف المعاناة الرهيبة لملايين المدنيين الأبرياء.
وقع على البيان جميع المنظمات التالية:
النداء الإنساني، مجلس اللاجئين الدانمركي، وكالة سبنتيست للتنمية والإغاثة الدولية،أكتد، زوا، الإغاثة الإسلامية، الأمم المتحدة، المجلس النرويجي للاجئين، إنتيرسوس، كير، مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، البحث
عن أرضية مشتركة، سافورورلد، مرسي كوربس والمنظمة الدولية للمعوقين، ومنظمة أطباء العالم، ومنظمة أوكسفام، ولجنة الإنقاذ الدولية، ومنظمة الإغاثة الدولية، ومنظمة إنقاذ الطفولة،
المصدر الرئيسي للخبر :
For further information, please cal
Liny Suharlim, ACTED Country Director | Tel: +967 71 110 5434 I Email: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
George Khoury, Head UN-OCHA Yemen | Tel: +967 712 222 207 | E-mail: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية
تدين بشدة إعلان التحالف العربي إغلاق المنافذ اليمنية وتحمل المجتمع الدولي والأمم المتحدة المسئولية الكاملة لتداعيات هذا القرار وأثاره الكارثية على ميناء الحديدة شريان الحياة للمساعدات الإنسانية والبضائع.
مؤسسة موانئ البحر الاحمر اليمنية مؤسسة حكومية تعمل على المساهمة الفاعلة في دعم وتعزيز الإقتصاد الوطني وخدمة المجتمع المحلي من خلال تنفيذ مهامها في مجال إنشاء وتطوير وتجهيز الموانئ التابعة لها , وتشغيلها والارتقاء بمستوى خدماتها .
146 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع